ملخص القصة:فرانسيس أندرود (فランك) هو عضو كونغرس أميركي حاسم وقاسٍ وشديد الطموح، ويُعدّ رئيس الأغلبية في مجلس النواب. زوجته كايلا رائعة المظهر وذكية، وتُقدّم أولوية لمسيرة زوجها المهنية. في حفل رأس السنة عام 2013، كان الرئيس المنتخب جاريت واكر والنائب الرئيس جيم ماثيوز هما محور الاهتمام. ينظر فرانك إليهما كأداة لتحقيق ترقيته، ولا يُقدّر مساعدة مديرة أمن الرئيس واكر، ليندا فاسكيز. بعد 22 سنة من العمل في الكونغرس، يعتبر نفسه مثل سباك ينظف المجاري — ضروري لكنه غير مرئي. كان يتوقع أن يُسمّى وزيراً للخارجية بعد انتخاب واكر، لكن الأخير خالف وعده. بعد إحباطه، قرر فرانك التخلص من الوزير الجديد للخارجية مايكل كوهين، وقام باختيار كاثرين ديلانتر كبديل. صحفية شابة تدعى زوي بارنز حاولت جذب فرانك للحصول على أسرار داخلية، مما أثار انطباعًا قويًا فيه. بالإضافة إلى ذلك، تم القبض على النائب بيتر روثرس على خلفية استدراج بائعات الشارع، واستخدام المخدرات، وقيادة السيارة تحت تأثير الكحول. وكلّف فرانك مساعدَه بالتعامل مع الحالة، وبعد ذلك أصبح روثرس خاضعًا تمامًا لأوامره. فشل فرانك في إحباط مشروع إصلاح تعليمي متطرف من اليسار، الذي تم نشره بواسطة الصحفية الشابة زوي بارنز، مما أحدث ضغطًا إعلاميًا على واكر.